
إنَّ هذه الصفات هي صفات الشخص الذي يتمتع بدرجةٍ عالية من الذكاء العاطفي، وسنلقي نظرةً في هذه المقالة على سبب أهمية الذكاء العاطفي في الادارة والقيادة، وكيف يمكِنك كقائد تحسين ذكاءك العاطفي.
الذكاء العاطفي هو القدرة على فهم المشاعر والتحكم بها سواء كانت مشاعر الفرد أو الآخرين، وهو ضروري لتحقيق النجاح في الحياة المهنية والشخصية.
رشاقة اتخاذ القرار: يساهم في اتخاذ قرارات تعتمد على توازن بين العواطف والمنطق، مما يزيد من احتمال الحصول على نتائج مرضية.
يجعل الذكاء العاطفي الشخص قيادياً أفضل، بسبب مقدرته على تحفيز الآخرين وبناء روابط أقوى معهم. علامات الذكاء العاطفي
كم من شخص منّا، عندما يخفق بسبب الظروف الشخصيّة أو الخارجية، يُصبح شخصًا دفاعيًا ولا يجد حلًا إلّا في لوم الآخرين على أخطائه؟
الذكاء العاطفي هو مزيج من المهارات الفطرية والمكتسبة، حيث يمكن تطويره بالتدريب والممارسة.
مع هذا، يرون أنّ الجميع ضدهم، في حين أنّهم لا يستحقون شيئًا في هذا العالم.
القائد الناجح مُحاور جيد، يتمتع بمهارات التواصل الاجتماعي وإتقان لغة الجسد.
يتصف القائد الناجح بالحماسة والإيجابية والتفاؤل، مهما كان الظرف الذي يواجهه.
لكن إن كنت الذكاء العاطفي ترغب في تطوير مهارات الذكاء العاطفي لديك، عليك البدء بالسيطرة على هذه الانفعالات:
ولهذا السبب فالمتعاطفون هم الأفضل في إدارة العلاقات والاستماع للآخرين.
يشمل الذكاء العاطفي على خمسة محاور أو عناصر تتضمن ما تمّ شرحه مسبقاً، وهي كما يلي:[٥]
بناء الثقة: يلعب الذكاء العاطفي دورًا محوريًا في نور الإمارات تعزيز الثقة بين القادة وفريقهم، مما يساهم في زيادة التعاون والنجاح.
تخيّل نفسك في موقف صعب، وتشعر بالغضب أو الحزن، كيف ستتصرف؟ هل ستنفجر غضبًا؟ أم ستُحاول فهم مشاعرك والتعامل معها بذكاء؟